| **اَللَّهْ اَللَّهْ يَا مَوْلاَنَا                                           | اَللَّهْ اَللَّهْ اَللَّهْ اَللَّهْ بِالْعَلَنِ                                |
| ---------------------------------------------------------------------------- | ------------------------------------------------------------------------------ |
| سَبَانِي الْجَمَالُ وَتَيَّهَنِــــــــــــــــي                             | فَهِمْتُ اشْتِيَاقاً لِغَيْرِ الْفَانِـــــــــــــــــــــــــي               |
| سَقَانِي الْحَبِيبُ مِنْ فَيْضِ الْهَادِي                                    | فَنِلْتُ الرِّضا مَعَ الرِّضْـــــــوَانِ                                      |
| نَادَنِي الْقَرِيبُ وَقَرَّبَنِـــــــــــــــــــــــــــــــــــي          | وَبِاْلإِذْنِ الْمُطْلَقِ شَرَّفَنِـــــــــــــــــــــــــــــــــي          |
| فَطُوبَى لِمَنْ بِكَ صَدَّقَنِـــــــــــــــــــــــــي                     | وَ سَارَعَ فَوْراً ِلْلأَخْذِ عَنِّـــــــــــــــــــــــــــــــي            |
| أَنَا الْبَدْرُ ضَاءَ نُوراً فِي الدُّجَـــــــــــــــــى                   | فَأَرْشَدَ السَّارِي إِلَى اْلأَمَـــــــــــــــــــانِ                       |
| أَنَا حُجَّةُ اللَّهِ تَمَّ بِهَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا | بَيَانُ الْحَقِيقَةِ لِلْعَيَّـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــانِ |
| أَنَا الْعَارِفُ الْحَقُّ سِرِّي بَـــــــــــــــــــــــــــــدَا          | فِي رَدْعِ النُّفُوسِ عَنِ الطُّغْيَـــــــــــان                              |
| أَنَا مَنْ سَمِعْتُ صَرِّحْ وَنَـــــــــــــــــــــــادِي                  | بُشْرَاهُ الَّذِي جَدَّ يَقْصِدُنِـــــــــــــــــــــــــي                   |
| أَنَا شَيْخُ عَصْرِي حَمْــــــــــــــــــــــــــــــــداً ِللَّهِ         | أَنَا الْمُوَصِّلُ إِلَى الرَّحْمَــــــــــــــــــــــانِ                    |
| أنَا لِلشَّريعَةِ الْهَادِي تَابِــــــــــــــــــــــــــــــــــع         | وَدِينُهُ أَسْمَى عَلَى اْلأَدْيَــــــــــــــــــــــــانِ                   |
| أَنَا يَا مُرِيدِي لَكَ رَائِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدُ       | إِذَا شِئْتَ السَّيْرَ إِلَى المَنَّــــــــــــــــــــــــان                 |
| أَنَا لِلقُلُوبِ كَالْمَــاء طَبِيبٌ                                         | بِسِرٍّ مَوْرُوثٍ وَبِالْقُـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرْآنِ      |
| أَنَا تِرْسُ نُورٍ يَقِيكَ الــــــــــــــــــــــــرَّدَى                  | إِذَا النَّفْسُ حَارَبَتْ بِالسِّنَــــــــــــــــــــــــانِ                 |
| أَنَا دَاعِي اللَّهِ قُولُوا مَعِـــــــــــــــــــــــــــــي              | لاَإِلاَهَ إِلاَّاللَّه بِالْعَلَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنِ  |
| جِبَالُ النُّفُوسِ حَطِّمْ وَاقْتَــــــدِي                                  | بِشَيْخٍ طَبِيبٍ فِي ذَا الزَّمَــــــــــــــــانِ                            |
| أُرَبِّي النُّفُوسَ وَ أُقْهَرُهَـــــــــــــــــــــــــا                  | وَأُجْلِي الْقُلُوبَ مِنْ خُبْثِ الرَّانِ                                      |
| فَصَاحِبْنِي صِدْقاً تَنَالُ الْمُنَــــــــــــــــى                        | وَحُبُّ اْلإِلاَهِ أغْلَى اْلأَمَانِـــــــــــي                               |
| وَ سَارِعْ إِلَيْنَا تَجِدْ عِنْدَنَـــــــــــــــــــــــــــــــــا       | خُمُوراً مَصُونَةً فِي الدِّنَـــــــــــــــــــــــــــان                    |
| فَلاَ رَيْبَ إِنْ قُلْتَ هِيَ سِـــــــــــــــــــرٌّ                       | ضَمَانٌ مِنَ الْخَوْفِ وَالْحَــــــــــــــــــــــزَنِ                       |
| سَمَا الْحُبُّ بِالرُّوحِ فَانْجَذَبَــــــــــــتْ                          | تُوَحِّدُ الْخَالِقَ بِالْبُرْهَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــانِ      |
| فَنُورُ الْحَبِيبِ بَدِا وَاضِحـــــــــــــــــــــــــــاً                 | فَأَغْنَى عَنِ الشَّرْحِ وَ التِّبْيَـــــــــــــــانِ                        |
| فَلَيْسَ الْحِجَابُ إِلاَّ غَفْلَـــــــــــــــــــــــــــــــــةً         | تَلَبَّسَتْ بِالْوَهْمِ فِي الْجِنَـــــــــــــــــــــــانِ                  |
| فَكَيْفَ احْتِجَابُهُ عَنْ خَلْقِـــــــــــــهِ                             | وَنُورُهُ ضَاءَ عَلَى الأَكْـــــــــــــــــــوَانِ                           |
| وَكَيْفَ ابْتِعَادُهُ عَنَّا خِلِّــــــــــــــــــى                        | وَقُرْبُهُ جَامِعٌ لِلتَّدَانِــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي          |
| عَنِ الْمُعْرِضِينَ عَنْهُ بَاطِــــــــــــــــــنٌ                         | وَ ظَاهِرٌ لِلْعَاشِقِ الْوَلْهَــــــــــــــــــــــــــــــانِ              |
| فَفِي الاِضْطِرَارِ لَهُ تَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــرَاهُ        | وَيَرْتَفِعُ السِّتْرُ لِلظَّمْـــــــــــــــــــــــــــــــــــــآنِ        |
| مَحَا الْوَصْلَ بَيْنَنَا فَزَالَ الْغَطَــــــــــــــــــــــــا           | فَحَنَّتِ الرُّوحُ إلَى الوَطَـــــــــــــــــنِ                              |
| أَيَا صَاحِ شَنِّفْ مَسَامِعَنَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا        | بِمَدْحِ الْحَبِيبِ طَهَ الْعَدْنَــــــــــــــانِ                            |
| أَيَا رَبِّي سَلِّمْ سَلاَمَ الرِّضَــــــــــــــــــــــــــــــــــــا    | عَلَى الَّذِي شَرَّفْتَ فِي اْلأذَان                                           |
| أيَا رَبِّي شَفِّعْ فِينَا الْمُصْطَفَــــــــــــــــى                      | لِنَحْظَى بِوَجْهِكُمْ فِي الْجِنَـــــــانِ                                   |
|                                                                              |                                                                                |
## The Beauty (of the Lord) has astonished meThe beauty has astonished me and made me wonder | for I became a wonderer, yearning for the imperishable.  |
| The beloved watered me from the stream of (the Prophet (SW) | hence I was awarded the pleasure and acceptance (of Allah) |  |
| The Near One has drawn me nearer (to Him) | and with an open Ithn (divine authorization) has honored me  |
| Blessedness indeed to those who believed in me | and hurried with no hesitation to take from me (the Path)  |
| I am the full moon that is shining in the darkness, | which guides the night traveler to the safety.  |
| I am the proof of Allah, which has completed | the clarification of the reality to the naked eye.  |
| I am the Master of my time by the Grace of the Lord | I am the conductor to the (path of ) the Most Beneficent. |
| 
### نغمة عجم ###
![[نغمة عجم]]